أَشْتَقْت لِحَرْفِك

الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكَاتُه
 مَسَاؤُكُم جَمِيْل كِأَرْوَاحْكُم الْنَّقِيَّه
مَسَاءالْأَبْتِسَامَه وَالْرِّضَا زُوَّار الْجُورِيَّه

أَعْترِف أَنَّنِي أَطَلَّت الْغِيَاب عَلَى مُدَوّنَتِي وَاطَلْت

الْغِيَاب أَيْضا عَلَى مَن يَشْتَاق لَحُرْفِي ^ـ^

أَشتَاق لِحَرْفِك

كَلَّمَه أَسْتَوَقَّفَتُنّي كِثيّيِيْرا حَتَّى أَدْمَعْت الْعَيْن

لاتَعِلْمّي كَم انَا سَعِيْدَه بِسُؤَالِك

وَبِرِسَالَتك الْعَذْبَه رَغْم قُلْه حُرُوْفِهَا الَا انَهَا أَسْعَدَتْنِي لَاحَرَمَنِي الْلَّه مِنْك

(كَم أَسْتَقت لِحَرْفِك فَالَمُدونَه بِشَوْق لِلْجَدِيْد طَال غِيَابُك)

صَدِيْقَتِي وَرَفِيِقَتِي سَعِيْدَه بِك وَبِسُؤالُك وبِمُتابِعَتك

أَعْتَذِر عَن الغِياااب فَغِيَابِي بِغَيْر أَرَادَتِي أُمُوْر أَشْغَلَتِنَي

حَتَّى أَنـــوَار بِشَوْق لَكُم وَلِلجُوريّه ^ـ^

وَهاانَا أَعُوْد مِن جَدِيْد بِتَّدْوينِه جَدِيْدَه لِقَلْبِك وَلَقَلْب زُوَّار مُدَوّنَتِي الْأَفَاضِل

تَّدَوينَتِي الْيَوْم مُخْتَلِفَه تَمَامَا ومدونتي أيضاً مُخْتَلِفَه تبدو بحله جديده

سَأَتْرُكُهَا مَسَّاحَه شَكَر لِقُلُوْبِكُم

((مِن لَا يَشْكُر الْنَّاس لَا يَشْكُر الْلَّه))

فَنَحْن كَبَشَر تُسْعِدُنَا الْكَلِمَة الْطَّيِّبَة،

فَلِلْكَلَمّة الْطَّيِّبَة سِحْرِهَا الذي يترك أثر فِي الْنَّفْس

فَالَكَلِمَة الْمَنْطُوْقَة تُنْسَى بَعْد مُدَّة

وَلَكِن الْكَلِمَة الْمَكْتُوْبَة تَبْقَى أَثَرُهَا إِلَى مَا شَاء الْلَّه.

شُكْرَا لِكُل مَن مَر مِن هُنَا وَوَضَع بَصْمَه

حَقِيَقه عَاجِزَه عَن شُكْرَكُم

فـ/شُكْرَا شُكْرَا بِحَجْم نَقَاء قُلُوْبِكُم

سَعِيْدَه بِكُم فَبِكُم أَرْجَائِي مُضِيِّئَه

وَأَيْضا لِزُوَّار مُدَوّنَتِي الَّذِيْن أَسْعَدُونِي بمرورهم

مَرَّات مُشَاهَدَة الْصَّفْحَة بِحَسَب الْبِلَاد

الْمَمْلَكَة الْعَرَبِيَّة الْسُّعُوْدِيَّة
1252

الْأَرْجَنْتِيْن 

21

الْوِلَايَات الْمُتَّحِدَة

12

الَامَّارَات الْعَرَبِيَّة الْمُتَّحِدَة

6

رُوْسِيَّا

6

أَلْمَانْيَا

4

الْبَحْرَيْن

3

مِصْر

2

المَغْرَبِ

2

الْأَرَاضِي الْفِلَسْطِيْنِيَّة
2

زُوَّار مُدَوّنَتِي أَكَالِيْل شَكَر

فَشُكْرَا وَلاتِفِي