الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكَاتُه
مَسَاؤُكُم بَنَفْسَج
وَوَرَد ألأَفِنْدّر
وَفَل وَيَاسَمِيْن
مَسَاؤُكُم وَصَبْاحَكُمـ عَامِر بِذِكْر الْلَّه
لِسُؤَال الْكَثِيْر عَن كَيِفَيْه الْرَّد عَلَى الْتَدْوِيِنَات هُنَا تَوْضِيْح بِالطَرِيقِه
وَهِي سَهْلَه جِدّا وَلَكِن لتَلَبِيْه رَغَبَات زُوَّار الْمُدَوَّنَه الْكِرَام
وَعُذْرَا عَلَى الْتَّأَخُّر لضْرُوف مَنَعْتَنِي مِن التَّوَاجِد فِي الُمُدَوَّنَه
وَقَبْل الْشَّرْح
كَلَّمَه حَق أَقُوُلُهَا سَعِيْدَه بِكُم وَبِتَوَاصلَكُم وَبِتَعْلِيْقَاتِكُم
حَفِظَكُم الْلَّه وَأَن كَانَت الْمُدَوَّنَه جَمِيْلَه فَتَواجْدُكُم أَجْمَل
الْطَّرِيْقَة
الْضَّغْط عَلَى (يُسْعِدُنِي رَائيْكُم وَتَعْليقِكُم) ثُم بَعْد كِتَابَة الْتَّعْلِيْق بِإِمْكَانِكُم اخْتِيَار مِن قَائِمَّة مِلَف الْتَّعْرِيْف عِنْد الْرَّد
الْإِسْم \ عُنْوَان URL
وَلَايَلْزَم كِتَابَة الـ URL
فَقَط الْإِسْم لِمَن يُرِيْد أَو مَجْهُوْل
URL هُو رَابِط مَوْقِعِك أَو مُدَوَّنَتِك الْشَّخْصِيَّه
وَلَكِن أَتَمَنَّى عَدَم وَضْع رَوَابِط تُحَوِّل لِمَوَاقِع لَاتُرَضِي الْلَّه لِأَنَّه سَيَتِم حَذْفُهَا
مِن قَبْلِي
مَسَاؤُكُم بَنَفْسَج
وَوَرَد ألأَفِنْدّر
وَفَل وَيَاسَمِيْن
مَسَاؤُكُم وَصَبْاحَكُمـ عَامِر بِذِكْر الْلَّه
لِسُؤَال الْكَثِيْر عَن كَيِفَيْه الْرَّد عَلَى الْتَدْوِيِنَات هُنَا تَوْضِيْح بِالطَرِيقِه
وَهِي سَهْلَه جِدّا وَلَكِن لتَلَبِيْه رَغَبَات زُوَّار الْمُدَوَّنَه الْكِرَام
وَعُذْرَا عَلَى الْتَّأَخُّر لضْرُوف مَنَعْتَنِي مِن التَّوَاجِد فِي الُمُدَوَّنَه
وَقَبْل الْشَّرْح
كَلَّمَه حَق أَقُوُلُهَا سَعِيْدَه بِكُم وَبِتَوَاصلَكُم وَبِتَعْلِيْقَاتِكُم
حَفِظَكُم الْلَّه وَأَن كَانَت الْمُدَوَّنَه جَمِيْلَه فَتَواجْدُكُم أَجْمَل
الْطَّرِيْقَة
الْضَّغْط عَلَى (يُسْعِدُنِي رَائيْكُم وَتَعْليقِكُم) ثُم بَعْد كِتَابَة الْتَّعْلِيْق بِإِمْكَانِكُم اخْتِيَار مِن قَائِمَّة مِلَف الْتَّعْرِيْف عِنْد الْرَّد
الْإِسْم \ عُنْوَان URL
وَلَايَلْزَم كِتَابَة الـ URL
فَقَط الْإِسْم لِمَن يُرِيْد أَو مَجْهُوْل
URL هُو رَابِط مَوْقِعِك أَو مُدَوَّنَتِك الْشَّخْصِيَّه
وَلَكِن أَتَمَنَّى عَدَم وَضْع رَوَابِط تُحَوِّل لِمَوَاقِع لَاتُرَضِي الْلَّه لِأَنَّه سَيَتِم حَذْفُهَا
مِن قَبْلِي
سَعِيْدَة بِكُم
وَتُشَرِّفُنِي رُدُوْدِكُم
حَيَّاكُم وَبَيَاكُم وَجَعَل الْجَنَّه مَثْوَاكُم