إِلَى مَن أَمَطَرَتِني بِرَوّعَة أَنْتِقَاؤُهَا
وَعَذَّب رَسَائِلُهَا مِن قَلْبِي لِك شُكْرَا
غَالِيَتِي لاتَعِلْمّي مَدَى سَعَادَتِي بِهَا
نَصَائِح ..مَوَاعِظ ..وَكَلِمَات تَبِعَت التَّفَاؤُل وَالْأَمَل
هُنَا تَقْف كَلِمَاتِي عَاجِزَه عَن الْتَّعْبِيْر وَعَن وَصَف مَشَاعِر الْأُخُوَّة
وَعَذَّب رَسَائِلُهَا مِن قَلْبِي لِك شُكْرَا
غَالِيَتِي لاتَعِلْمّي مَدَى سَعَادَتِي بِهَا
نَصَائِح ..مَوَاعِظ ..وَكَلِمَات تَبِعَت التَّفَاؤُل وَالْأَمَل
هُنَا تَقْف كَلِمَاتِي عَاجِزَه عَن الْتَّعْبِيْر وَعَن وَصَف مَشَاعِر الْأُخُوَّة
سَعِيْدَه بِك وَبِرَسائِلك الَّتِي أُسُتَفّدت مِنْهَا وَأَتَمَنَّي أَيْضا
لِزُوَّار مُدَوّنَتِي الْكِرَام الْفَائِدَه
لِزُوَّار مُدَوّنَتِي الْكِرَام الْفَائِدَه
وَلِمَن كَانَت لَهُم بَصْمَه هُنَا
حَفِظَكُم رَبِّي وَرَّعَاكُم
حَفِظَكُم رَبِّي وَرَّعَاكُم
رَسَائِل أَمَطَرَتِني بِهَا كَالْغَيْث لِأَرْتَوِي مِن عُذُوْبَتِهَا وَمَازِلْت بشوق للْمَزِيْد مِن تِلْك الْرَّوَائِع
لَيْس فِي الْجَنَّه مَكَان لِلْعـرَاه !
سُبْحَان مِن شَرَف أَهْل الْجَنَّه بِوَعْد الْسِّتْر : )
تَأَمُّلِي كَيْف يَكُوْن السِّتْر نَوْعَا مِن التَّشْرِيْف وَالْكَمَال ..
قَال تَعَالَى : ( إِن لَك أَلَّا تَجُوْع فِيْهَا وَلَا تَعْرَى )
وَهَذِه دَلَالَة عَلَى أَن الْلَّه لَا يَرْضَى لِعِبَادَة الْعُرْي حَتَّى فِي الْجَنَّة الَّتِي حُلَل فِيْهَا كُل شَئ
بَل وَلَا يُعَد الْعُرْي نَعِيْمَا لِذَا قَطَع لَهُم بِذَلِك الْوَعْد " أَن لَا يُعْرَوَن أَبَدا "
سُبْحَان مِن شَرَف أَهْل الْجَنَّه بِوَعْد الْسِّتْر : )
تَأَمُّلِي كَيْف يَكُوْن السِّتْر نَوْعَا مِن التَّشْرِيْف وَالْكَمَال ..
قَال تَعَالَى : ( إِن لَك أَلَّا تَجُوْع فِيْهَا وَلَا تَعْرَى )
وَهَذِه دَلَالَة عَلَى أَن الْلَّه لَا يَرْضَى لِعِبَادَة الْعُرْي حَتَّى فِي الْجَنَّة الَّتِي حُلَل فِيْهَا كُل شَئ
بَل وَلَا يُعَد الْعُرْي نَعِيْمَا لِذَا قَطَع لَهُم بِذَلِك الْوَعْد " أَن لَا يُعْرَوَن أَبَدا "
مَا مِن قَلْب مُؤْمِن مُوَحِّد يَعْرِف قَدْر الْلَّه جَل وَعَلَا إِلَّا وَيَتَعَرَّض لَنَفَحَاتِه وَرَحَمَاتِه، وَيَسْأَلُه الْتَّوْفِيْق فِيْهَا، وَإِن مِن خَصَائِص الْصَّالِحِيْن؛ أَنَّهُم إِذَا أَصْبَحُوْا سَأَلُوْه الْسَّدَاد وَالرَّشَاد، وَإِذَا أَمْسَوْا اسْتَغْفَرُوْه خَوْفا وَفَزْعَا مِن الْتَقْصِيْر فِي حَقِّه، وَاعْتِرَافَا بِأَنَّهُم عَاجِزُوْن عَن عِبَادَتِه عَز وَجَل عِبَادَة كَامِلَة. (صَالِح الْمُغَامِسِي)
مِفْتَاح الْأَنْوَار وَمَبْدَأ الْإِبْصَار..
شَبَكَةُالِعُلُوْم وَالْفُهُوْم .. . . الْتَّفَكُّر
قَال أَحَدُالسَّلف(التِفَكِّرْمخ الْعَقْل)
وَقَال اخِر=(عُوَدُواأَعْيْنْكُم الْبُكَاء وَقُلُوْبِكُم الْتَّفَكُّر)
"أَيُّهَا الْعَزِيْز لَيْس مِن الْمُرُوْءَة وَلَا مِن كَرَم الْنَّفْس وَلَا مِن عُلُو الْأَخْلاق أَن نَلُوْك الْنَاس فِي أَعْرَاضِهِم بِمُجَرَّد غِيَابَهُم، وَفِي حَال حَضْرَتِهِم نَجْبُن عَلَى الْنَّبْس بِبِنْت شَفَة؛ فَهَذَا وَالْلَّه طَبَع الْلِّئَام الْخُبَثَاء".
(د.خَالِد الْمُنَيَّف)
شَبَكَةُالِعُلُوْم وَالْفُهُوْم .. . . الْتَّفَكُّر
قَال أَحَدُالسَّلف(التِفَكِّرْمخ الْعَقْل)
وَقَال اخِر=(عُوَدُواأَعْيْنْكُم الْبُكَاء وَقُلُوْبِكُم الْتَّفَكُّر)
"أَيُّهَا الْعَزِيْز لَيْس مِن الْمُرُوْءَة وَلَا مِن كَرَم الْنَّفْس وَلَا مِن عُلُو الْأَخْلاق أَن نَلُوْك الْنَاس فِي أَعْرَاضِهِم بِمُجَرَّد غِيَابَهُم، وَفِي حَال حَضْرَتِهِم نَجْبُن عَلَى الْنَّبْس بِبِنْت شَفَة؛ فَهَذَا وَالْلَّه طَبَع الْلِّئَام الْخُبَثَاء".
(د.خَالِد الْمُنَيَّف)
الْقُرْآَن ورَمُضَآن..
(إِن قَرَاءَة الْقُرْآَن فِي صَلَاة الْلَّيْل هِي اقْوَى وَسَيْلَة لِبَقَاء الْتَّوْحِيْد وَالْإِيْمَان غَضــآ طَرِيـــآ نَدِيـــآِفَي الْقَلْب)
فَلْتَكُن الْبِدَآيَة مَع رَمَضـــآَن
هِيـــآ أَحِبَّتِي لِبَآب الْرَيّآن..♥
سُلُوُّكِيَات الْوَاثِقِيْن
"قَدِم الْعَطَاء وَاحْرِص عَلَى الْثَّنَاء"
احْرِص عَلَى ثَنَاء الْنَّاس حَتَّى تُسَجِّلْه فِي دَفْتَر الْإِنْجَازَات، الْهَدَف مِن هَذَا الْثَّنَاء لَيْس الْتَّفَاخُر أَو الْرِّيَاء إِنَّمَا الْهَدَف مِنْه أَن يُعْطِيَك دُفْعَة قَوِّيَّة وَجَدِيْدَة لِتُحَصِّل مُزَيْدا مِن الْإِنْجَازَات، وَالْعَطَاء يَرْفَع الْمَعْنَوِيّات وَلُغَة الْنَّفْس لِأَعْلَى مُسْتَوَى.
(إِن قَرَاءَة الْقُرْآَن فِي صَلَاة الْلَّيْل هِي اقْوَى وَسَيْلَة لِبَقَاء الْتَّوْحِيْد وَالْإِيْمَان غَضــآ طَرِيـــآ نَدِيـــآِفَي الْقَلْب)
فَلْتَكُن الْبِدَآيَة مَع رَمَضـــآَن
هِيـــآ أَحِبَّتِي لِبَآب الْرَيّآن..♥
سُلُوُّكِيَات الْوَاثِقِيْن
"قَدِم الْعَطَاء وَاحْرِص عَلَى الْثَّنَاء"
احْرِص عَلَى ثَنَاء الْنَّاس حَتَّى تُسَجِّلْه فِي دَفْتَر الْإِنْجَازَات، الْهَدَف مِن هَذَا الْثَّنَاء لَيْس الْتَّفَاخُر أَو الْرِّيَاء إِنَّمَا الْهَدَف مِنْه أَن يُعْطِيَك دُفْعَة قَوِّيَّة وَجَدِيْدَة لِتُحَصِّل مُزَيْدا مِن الْإِنْجَازَات، وَالْعَطَاء يَرْفَع الْمَعْنَوِيّات وَلُغَة الْنَّفْس لِأَعْلَى مُسْتَوَى.
وَهْنـــــاك الْمَزِيْد الْمَزِيْد
سَيَتِم أَضَافَتْهَا
أُخْتِي وَغَالِيَتِي وَرَفِيِقَتِي
رِيِّم الْعَجْلَان
رِيِّم الْعَجْلَان
أسعد الله قلبك وكتب أجرك
مِن قَلْبِي لِك شُكْرَا
سلام من الله لقلبك أنوار
ردحذفماشاء الله مواعظ رائعه ومفيده بوركتي
أدام الله صحبتكما وأخوتكما
وكتب لكما الأجر والمثوبه
محبتك : بيلساااان
مواعظ ورسائل جميله ومفيده
ردحذفكتب الله أجركم
وتدوينه رائعه
بارك الله فيك
هلا وغلا فيك
ردحذفبيلسان
بارك الله فيك الأروع تواجدك
اللهم أمييين
أحبك الله ورضي عنك وأرضاك
مودتي
المميز
ردحذفأهلآ بك أخي
سعدت يتواجدك أسعدك ربي
وفيك بارك وعليك أدام النعم
أسأل الله أن يحفظك ويحفظ لك تلك الدرر
مودتي
ياهلا وغلا بنوارتنا
ردحذفماشاء الله عليك
مواعظ وحكم مفييييدهـ
لاحرمكم الله من بعض
وأدام حبل وصالكم
وجمعكم في الجنه كما جمعكم في الدنيا
محبتكـ
عذوبة روح>مونتا