صباح النور لا اكثر . ..........صباح الورد بانواعه ..
صباح الشمس لي تظهر . ....ونور الفجر وشعاعه . .~
صباح السحب لي تمطر . ....كل لحظة وكل ساعه . .~
صباح الجوري لمعطر . .....بدهن العود واتباعه . .~
وفوق اكثر ما تتصور . .....صباح الامر والطاعه . .~
صَبَاحُكُم عَامِر بِذِكْر الْلَّه
بَعْد جَهْد وَأَنْجَاز أَعْتَبِرُه كَذَلِك
مَع نَسَمَات ذَلِك الْصَّبَاح
أَمْسَكَت بِالْقَلَم فَمَا كَان مِنِّي إِلَا أَن خَطَّطَت أَحْرُف أَعْتَبِرُهَا أَنْجَاز
فَكُل عَمَل بِحَيَاتِنَا وَان كَان بَسِيْط يُحَقِّق الْهَدَف وَيُبْهِج الْقَلْب فَهُو أَنْجَاز
أَلَيْكُم مَاخُط قَلَمِي بَعْد يَوْم مُرْهَق نَوْعَا مَا
سِرْت بِي خُطَاي الَى تِلْك الْمَكَتّبه
فِي كُل مَرَّه أَوَد تَرْتِيْبِهَا وَأِخْرَاج مَايَسْتَحِق أِخْرَاجِه وَتَّنْظِيْم تِلْك الْكُتُب الْمُبَعْثَرَه
وَلَكِن فِي كُل مَرَّه يُتِم تَأْجِيْل ذَلِك
أُتَّجَهْت لَهَا وَعُقِدَت الْعَزْم عَلَى الْخَوْض فِي مَعْرَكَه حَامِيْه مَع تِلْك الْكُتُب
هَمَمْت فِى أَخْرَاج وَتَرْتِيْب ماأَسْتَطَعَت وَمَا أَعْطَانِي رَبِّي مِن جَهْد
فَكَان فِيْهَا الْجَمِيْل الَّذِى يَسْتَحِق الْأِحْتِفَاظ بِه وَالْأَجْمَل الْلَّذِى لَايُمَل مِن قِرَاءَتِه
وَبَعْضُهَا لافَائِدِه مِنْه
قِسْمَتِهَا عَلَى تُلَاث مَجْمُوْعَات
لِتَسْهُل الْمَهْمَه
مُضِي مِن الْوَقْت سَاعَه وَانَا فِي عِرَاك مَع تِلْك الْكُتُب
حَتَّى أُسْتَوْقَفَنِي صَوْت رَنْيَن الْجَوَال
أووووه مُضِي مِن الْوَقْت سَاعَه خَيْر ان شَاء الْلَّه مُكَالَمَتِي سَتَكُوْن بِمَثَابِه الرااااحِه
كَانَت مِن صَدِيْقَتِي وَرَفِيْقُه دَرْبِي خجَولِه المُشَاكِسِه
أَزْدَادَت ضَحِكَاتِهَا عنْدَما عَلِمْت انَّنِي مَازِلْت فِي تِلْك الْمَعْرَكَه
رَفيّقة الْدَّرْب تَمَنَّيْت أَنَّك بِالْقُرْب لأُشْرِكّك بِالْعَمَل مَعِي وَأَنَال مِنْك ^ـ^
حَفِظَك الْلَّه يَاحَبِيبُه أَيْنَمَا كُنْت
وَبَعْد جَهْد جَهْيَد بَدَت فِي أَبْهَى حُلَّه
أَمْسَكَت بِالْقَلَم فَمَا كَان مِنِّي إِلَا أَن خَطَّطَت أَحْرُف أَعْتَبِرُهَا أَنْجَاز
فَكُل عَمَل بِحَيَاتِنَا وَان كَان بَسِيْط يُحَقِّق الْهَدَف وَيُبْهِج الْقَلْب فَهُو أَنْجَاز
أَلَيْكُم مَاخُط قَلَمِي بَعْد يَوْم مُرْهَق نَوْعَا مَا
سِرْت بِي خُطَاي الَى تِلْك الْمَكَتّبه
فِي كُل مَرَّه أَوَد تَرْتِيْبِهَا وَأِخْرَاج مَايَسْتَحِق أِخْرَاجِه وَتَّنْظِيْم تِلْك الْكُتُب الْمُبَعْثَرَه
وَلَكِن فِي كُل مَرَّه يُتِم تَأْجِيْل ذَلِك
أُتَّجَهْت لَهَا وَعُقِدَت الْعَزْم عَلَى الْخَوْض فِي مَعْرَكَه حَامِيْه مَع تِلْك الْكُتُب
هَمَمْت فِى أَخْرَاج وَتَرْتِيْب ماأَسْتَطَعَت وَمَا أَعْطَانِي رَبِّي مِن جَهْد
فَكَان فِيْهَا الْجَمِيْل الَّذِى يَسْتَحِق الْأِحْتِفَاظ بِه وَالْأَجْمَل الْلَّذِى لَايُمَل مِن قِرَاءَتِه
وَبَعْضُهَا لافَائِدِه مِنْه
قِسْمَتِهَا عَلَى تُلَاث مَجْمُوْعَات
لِتَسْهُل الْمَهْمَه
مُضِي مِن الْوَقْت سَاعَه وَانَا فِي عِرَاك مَع تِلْك الْكُتُب
حَتَّى أُسْتَوْقَفَنِي صَوْت رَنْيَن الْجَوَال
أووووه مُضِي مِن الْوَقْت سَاعَه خَيْر ان شَاء الْلَّه مُكَالَمَتِي سَتَكُوْن بِمَثَابِه الرااااحِه
كَانَت مِن صَدِيْقَتِي وَرَفِيْقُه دَرْبِي خجَولِه المُشَاكِسِه
أَزْدَادَت ضَحِكَاتِهَا عنْدَما عَلِمْت انَّنِي مَازِلْت فِي تِلْك الْمَعْرَكَه
رَفيّقة الْدَّرْب تَمَنَّيْت أَنَّك بِالْقُرْب لأُشْرِكّك بِالْعَمَل مَعِي وَأَنَال مِنْك ^ـ^
حَفِظَك الْلَّه يَاحَبِيبُه أَيْنَمَا كُنْت
*
*
*
*
*
*
*وَبَعْد جَهْد جَهْيَد بَدَت فِي أَبْهَى حُلَّه
وأقتَطَفت مِنْهَا بَعْض الْكُتُب الَّتِي أُخْتَبَات خَلَف بَعْضُهَا وَغااابَت عَن عَيْن أَنْوَار
وَالْجَمِيل أَيْضا أَنَّنِي وَجَت بَيْن تِلْك الْكُتُب
مُفَكِّرَتِي الْصَّغِيْرَه كُنْت أُدَوِّن فِيْهَا كُل مَايُعْجِبُنِي وَمَايَسْتَحق الْتَّدْوِيْن
حَتَّى غَابَت عَن الانْظَار وأَفْتَقَدْتِهَا
وَأَنَا أُقَلَّب صَفَحَاتِهَا أَسْتَوَقَّفَتُنّي بَعْض الْكَلِمَات وَالْعِبَارَات
فَسأُدُونَهَا لَكُم لِلْفَائِدَه
وَالْجَمِيل أَيْضا أَنَّنِي وَجَت بَيْن تِلْك الْكُتُب
مُفَكِّرَتِي الْصَّغِيْرَه كُنْت أُدَوِّن فِيْهَا كُل مَايُعْجِبُنِي وَمَايَسْتَحق الْتَّدْوِيْن
حَتَّى غَابَت عَن الانْظَار وأَفْتَقَدْتِهَا
وَأَنَا أُقَلَّب صَفَحَاتِهَا أَسْتَوَقَّفَتُنّي بَعْض الْكَلِمَات وَالْعِبَارَات
فَسأُدُونَهَا لَكُم لِلْفَائِدَه
قَال الْامَام جَعْفَر الصَّادِق رَضِي الْلَّه عَنْه
عَجِبْت : لِمَن ابْتُلِي بِالْخَوْف كَيْف يَغْفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى :(حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل)
عَجِبْت: لِمَن ابْتَلَى بِمَكْر الْنَاس بِه كَيْف يَغْفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (وَافَوِّض امْرِي الَى الْلَّه ان الْلَّه بَصِيْر بِالْعِبَاد)
عَجِبْت : لِمَن ابْتَلَى بِالْضُّر كَيْف يَغَفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (رَب انّي مَسَّنِى الْضُّر وَانْت ارْحَم الْرَّاحِمِيْن)
عَجِبْت : لِمَن ابْتَلَى بِالْغَم كَيَف يَغَفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (لَا الَه الَا انْت سُبْحَانَك انِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن)
قَال الَأَمَام الْشَّافِعِي
مَن وَعَظ أَخَاه سَرَّا فَقَد نَصَحَه
وَمَن وُعِظ أَخَاه عَلَانِيَه فَقَد فَضَحَه
وَصَايَا نَافِعَات
-----------------------------
إِذَا مَا لِلَّيْل أَظْلَم فَاغْتَنِمْه
وَحَسْبُك أَن تُصَلِّي رَكْعَتَيْن
وُصِم يَوْمَا شَدِيْد الْحَر تُرْوَى
بِه فِي يَوْم تُؤْخَذ بِالْيَدَيْن
وَصَاحِب مُصْحَفا فَرْدا جَلِيْلا
وَرَتِّل أَيُّه فِي كُل حِيْن
وَأَكْثَر فِي ذِكْر مَن خَلَق الْبَرَايَا
وَسَبِّح يُأُخي فِي الَغَدْوَتَين
وَأَشْبَع مِن طَعَامِك بَطَن خَال
شَدِيْد الْجُوْع يُسْأَل كِسْرَتَيْن
وُصِل رُحْما تَوَلَّت عَنْك وَابْدَأ
بِبِرِّك مُكَرَّمَا لِلْوَالِدَيْن
وَعِش دَوْمَا سَلِيْم الْصَّدْر شَهْمَا
بَشُوّش الْوَجْه طَلَّق الْوَجْنَتَيْن
وَوَقَتْك لايَفْوتِك فَاغْتَنِمْه
لَعَلَّك أَن تَمُوْت بِلَحْظَتَيْن
وَلَا تَغْتَب عُرُوْض الْنَّاس دَعْهَا
ستَأْوي حَفَرَه مِن حُفْرَتَيْن
هَذَا مْأَسْتَطَعَت تَدْوِيْنِه لَكُم
عَجِبْت : لِمَن ابْتُلِي بِالْخَوْف كَيْف يَغْفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى :(حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل)
عَجِبْت: لِمَن ابْتَلَى بِمَكْر الْنَاس بِه كَيْف يَغْفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (وَافَوِّض امْرِي الَى الْلَّه ان الْلَّه بَصِيْر بِالْعِبَاد)
عَجِبْت : لِمَن ابْتَلَى بِالْضُّر كَيْف يَغَفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (رَب انّي مَسَّنِى الْضُّر وَانْت ارْحَم الْرَّاحِمِيْن)
عَجِبْت : لِمَن ابْتَلَى بِالْغَم كَيَف يَغَفَل عَن قَوْل الْلَّه تَعَالَى : (لَا الَه الَا انْت سُبْحَانَك انِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن)
قَال الَأَمَام الْشَّافِعِي
مَن وَعَظ أَخَاه سَرَّا فَقَد نَصَحَه
وَمَن وُعِظ أَخَاه عَلَانِيَه فَقَد فَضَحَه
وَصَايَا نَافِعَات
-----------------------------
إِذَا مَا لِلَّيْل أَظْلَم فَاغْتَنِمْه
وَحَسْبُك أَن تُصَلِّي رَكْعَتَيْن
وُصِم يَوْمَا شَدِيْد الْحَر تُرْوَى
بِه فِي يَوْم تُؤْخَذ بِالْيَدَيْن
وَصَاحِب مُصْحَفا فَرْدا جَلِيْلا
وَرَتِّل أَيُّه فِي كُل حِيْن
وَأَكْثَر فِي ذِكْر مَن خَلَق الْبَرَايَا
وَسَبِّح يُأُخي فِي الَغَدْوَتَين
وَأَشْبَع مِن طَعَامِك بَطَن خَال
شَدِيْد الْجُوْع يُسْأَل كِسْرَتَيْن
وُصِل رُحْما تَوَلَّت عَنْك وَابْدَأ
بِبِرِّك مُكَرَّمَا لِلْوَالِدَيْن
وَعِش دَوْمَا سَلِيْم الْصَّدْر شَهْمَا
بَشُوّش الْوَجْه طَلَّق الْوَجْنَتَيْن
وَوَقَتْك لايَفْوتِك فَاغْتَنِمْه
لَعَلَّك أَن تَمُوْت بِلَحْظَتَيْن
وَلَا تَغْتَب عُرُوْض الْنَّاس دَعْهَا
ستَأْوي حَفَرَه مِن حُفْرَتَيْن
هَذَا مْأَسْتَطَعَت تَدْوِيْنِه لَكُم
فَالمْفَكَرِه تَحْتَوِي الْكَثِير الَّذِي طَالَمَا أُسُتَفّدت مِنْه
جُوْرِيَّه لِكُل مَن مَر مِن هُنَا
جُوْرِيَّه لِكُل مَن مَر مِن هُنَا