الخميس، 11 أغسطس 2011

طَرِيْقَة الْرَّد عَلَى الْتَدْوِيِنَات..

الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكَاتُه
مَسَاؤُكُم بَنَفْسَج
وَوَرَد ألأَفِنْدّر
وَفَل وَيَاسَمِيْن
مَسَاؤُكُم وَصَبْاحَكُمـ عَامِر بِذِكْر الْلَّه

لِسُؤَال الْكَثِيْر عَن كَيِفَيْه الْرَّد عَلَى الْتَدْوِيِنَات هُنَا تَوْضِيْح بِالطَرِيقِه

وَهِي سَهْلَه جِدّا وَلَكِن لتَلَبِيْه رَغَبَات زُوَّار الْمُدَوَّنَه الْكِرَام 


وَعُذْرَا عَلَى الْتَّأَخُّر لضْرُوف مَنَعْتَنِي مِن التَّوَاجِد فِي الُمُدَوَّنَه
وَقَبْل الْشَّرْح

كَلَّمَه حَق أَقُوُلُهَا سَعِيْدَه بِكُم وَبِتَوَاصلَكُم وَبِتَعْلِيْقَاتِكُم

حَفِظَكُم الْلَّه وَأَن كَانَت الْمُدَوَّنَه جَمِيْلَه فَتَواجْدُكُم أَجْمَل


الْطَّرِيْقَة

الْضَّغْط عَلَى (يُسْعِدُنِي رَائيْكُم وَتَعْليقِكُم) ثُم بَعْد كِتَابَة الْتَّعْلِيْق بِإِمْكَانِكُم اخْتِيَار مِن قَائِمَّة مِلَف الْتَّعْرِيْف عِنْد الْرَّد

الْإِسْم \ عُنْوَان URL

وَلَايَلْزَم كِتَابَة الـ URL

فَقَط الْإِسْم لِمَن يُرِيْد أَو مَجْهُوْل

URL هُو رَابِط مَوْقِعِك أَو مُدَوَّنَتِك الْشَّخْصِيَّه

وَلَكِن أَتَمَنَّى عَدَم وَضْع رَوَابِط تُحَوِّل لِمَوَاقِع لَاتُرَضِي الْلَّه لِأَنَّه سَيَتِم حَذْفُهَا

مِن قَبْلِي 

سَعِيْدَة بِكُم
وَتُشَرِّفُنِي رُدُوْدِكُم

حَيَّاكُم وَبَيَاكُم وَجَعَل الْجَنَّه مَثْوَاكُم

الاثنين، 8 أغسطس 2011

إِلَيْك أَنْت .




إِلَى مَن أَمَطَرَتِني بِرَوّعَة أَنْتِقَاؤُهَا

وَعَذَّب رَسَائِلُهَا مِن قَلْبِي لِك شُكْرَا

غَالِيَتِي لاتَعِلْمّي مَدَى سَعَادَتِي بِهَا

نَصَائِح ..مَوَاعِظ ..وَكَلِمَات تَبِعَت التَّفَاؤُل وَالْأَمَل

هُنَا تَقْف كَلِمَاتِي عَاجِزَه عَن الْتَّعْبِيْر وَعَن وَصَف مَشَاعِر الْأُخُوَّة
سَعِيْدَه بِك وَبِرَسائِلك الَّتِي أُسُتَفّدت مِنْهَا وَأَتَمَنَّي أَيْضا
لِزُوَّار مُدَوّنَتِي الْكِرَام الْفَائِدَه 
وَلِمَن كَانَت لَهُم بَصْمَه هُنَا
حَفِظَكُم رَبِّي وَرَّعَاكُم





رَسَائِل أَمَطَرَتِني بِهَا كَالْغَيْث لِأَرْتَوِي مِن عُذُوْبَتِهَا وَمَازِلْت بشوق للْمَزِيْد مِن تِلْك الْرَّوَائِع




لَيْس فِي الْجَنَّه مَكَان لِلْعـرَاه !
سُبْحَان مِن شَرَف أَهْل الْجَنَّه بِوَعْد الْسِّتْر : )
تَأَمُّلِي كَيْف يَكُوْن السِّتْر نَوْعَا مِن التَّشْرِيْف وَالْكَمَال ..
قَال تَعَالَى : ( إِن لَك أَلَّا تَجُوْع فِيْهَا وَلَا تَعْرَى )
وَهَذِه دَلَالَة عَلَى أَن الْلَّه لَا يَرْضَى لِعِبَادَة الْعُرْي حَتَّى فِي الْجَنَّة الَّتِي حُلَل فِيْهَا كُل شَئ
بَل وَلَا يُعَد الْعُرْي نَعِيْمَا لِذَا قَطَع لَهُم بِذَلِك الْوَعْد " أَن لَا يُعْرَوَن أَبَدا "
مَا مِن قَلْب مُؤْمِن مُوَحِّد يَعْرِف قَدْر الْلَّه جَل وَعَلَا إِلَّا وَيَتَعَرَّض لَنَفَحَاتِه وَرَحَمَاتِه، وَيَسْأَلُه الْتَّوْفِيْق فِيْهَا، وَإِن مِن خَصَائِص الْصَّالِحِيْن؛ أَنَّهُم إِذَا أَصْبَحُوْا سَأَلُوْه الْسَّدَاد وَالرَّشَاد، وَإِذَا أَمْسَوْا اسْتَغْفَرُوْه خَوْفا وَفَزْعَا مِن الْتَقْصِيْر فِي حَقِّه، وَاعْتِرَافَا بِأَنَّهُم عَاجِزُوْن عَن عِبَادَتِه عَز وَجَل عِبَادَة كَامِلَة. (صَالِح الْمُغَامِسِي) 
مِفْتَاح الْأَنْوَار وَمَبْدَأ الْإِبْصَار..
شَبَكَةُالِعُلُوْم وَالْفُهُوْم .. . . الْتَّفَكُّر
قَال أَحَدُالسَّلف(التِفَكِّرْمخ الْعَقْل)
وَقَال اخِر=(عُوَدُواأَعْيْنْكُم الْبُكَاء وَقُلُوْبِكُم الْتَّفَكُّر)
"أَيُّهَا الْعَزِيْز لَيْس مِن الْمُرُوْءَة وَلَا مِن كَرَم الْنَّفْس وَلَا مِن عُلُو الْأَخْلاق أَن نَلُوْك الْنَاس فِي أَعْرَاضِهِم بِمُجَرَّد غِيَابَهُم، وَفِي حَال حَضْرَتِهِم نَجْبُن عَلَى الْنَّبْس بِبِنْت شَفَة؛ فَهَذَا وَالْلَّه طَبَع الْلِّئَام الْخُبَثَاء".
(د.خَالِد الْمُنَيَّف)
الْقُرْآَن ورَمُضَآن..
(إِن قَرَاءَة الْقُرْآَن فِي صَلَاة الْلَّيْل هِي اقْوَى وَسَيْلَة لِبَقَاء الْتَّوْحِيْد وَالْإِيْمَان غَضــآ طَرِيـــآ نَدِيـــآِفَي الْقَلْب)
فَلْتَكُن الْبِدَآيَة مَع رَمَضـــآَن
هِيـــآ أَحِبَّتِي لِبَآب الْرَيّآن..♥
سُلُوُّكِيَات الْوَاثِقِيْن
"قَدِم الْعَطَاء وَاحْرِص عَلَى الْثَّنَاء"
احْرِص عَلَى ثَنَاء الْنَّاس حَتَّى تُسَجِّلْه فِي دَفْتَر الْإِنْجَازَات، الْهَدَف مِن هَذَا الْثَّنَاء لَيْس الْتَّفَاخُر أَو الْرِّيَاء إِنَّمَا الْهَدَف مِنْه أَن يُعْطِيَك دُفْعَة قَوِّيَّة وَجَدِيْدَة لِتُحَصِّل مُزَيْدا مِن الْإِنْجَازَات، وَالْعَطَاء يَرْفَع الْمَعْنَوِيّات وَلُغَة الْنَّفْس لِأَعْلَى مُسْتَوَى.
وَهْنـــــاك الْمَزِيْد الْمَزِيْد 
سَيَتِم أَضَافَتْهَا

 
أُخْتِي وَغَالِيَتِي وَرَفِيِقَتِي

رِيِّم الْعَجْلَان
أسعد الله قلبك وكتب أجرك 
 
مِن قَلْبِي لِك شُكْرَا
 

الثلاثاء، 2 أغسطس 2011

شَفَاك الْلَّه يَانَبْض الْفُؤَاد..

أَكَاد أَخْتَنِق وَأَنَا أَرَاك تَمْكُثين خَلْف تِلْك الْأَجْهِزَه
و.........  



تَوَقَّف قَلَمِي عَن الْبَوْح
وَلَكِن هِي دَعَوَات لِقَلْبِك ياحبيبة

أَسْأَل الْلَّه الْعَظِيْم رَب الْعَرْش الْعَظِيْم أَن يَشْفِيَك
أَسْأَل الْلَّه الْعَظِيْم رَب الْعَرْش الْعَظِيْم أَن يَشْفِيَك
أَسْأَل الْلَّه الْعَظِيْم رَب الْعَرْش الْعَظِيْم أَن يَشْفِيَك
إِلَهِي ..
أَذْهَب الْبَأْس رَب الْنَّاس ، اشْف و أَنْت الْشَّافِي ، لَا شِفَاء إِلَا شِفَاؤُك ، شِفَاء لَا يُغَادِر سَقَمِا ..
إِلَهِي ..
أَذْهَب الْبَأْس رَب الْنَّاس ، بِيَدِك الْشِّفَاء ، لَا كَاشِف لَه إِلَا أَنْت .. يَارَب الْعَالَمِيْن آَمِيْن ..
إِلَهِي ..
إِنِّي أَسْأَلُك مِن عَظِيْم لُطْفِك وَكَرَمِك و سِتْرِك الْجَمِيْل أَن تَشْفِيَ الغاليه و تَمُدَّها بِالْصِحَّة و الْعَافِيَة ..
إِلَهِي ..
لَا مَلْجَأ و لَا مَنْجَا مِنْك إِلَّا إِلَيْك .. إِنَّك عَلَى كُل شَيْء قَدِيْر .


شَفَاك الْلَّه يَانَبْض الْفُؤَاد شَفَاك الْلَّه
يَاأُمِّي